sumber teks sholawat ini saya ambil dari http://fashion.azyya.com/204333.html
~ يا ربّ يا عالم الحال ~
ياربّ يا عالم الحال … إليكَ وجهتُ الآمالْ
فامنُنْ عَلَينا بالاقبال … وكُن لنا واصلحِ البالْ
ياربِّ ياربّ الارباب… عبدُك فقيرُك على البابْ
أتى وقد بتَّ الاسباب … مُستدرِكاً بعد ما مالْ
يا عالم السر منّا لا تهتك الستر عنا .. وعافنا واعفوا لنا وكن لنا حيثُ كنا
يا من يرى سرَّ قلبي … حسبي اطِّلاعُكَ حسبي
فامحُ بعفوِكَ ذنبي … واصلح قُصودي والاعمالْ
ربّي عليكَ اعتمادي … كما إليكَ استنادي
صدقاً وأقصى مُرادي … رضاؤكَ الدائم الحالْ
يا عالم السر منّا لا تهتك الستر عنا .. وعافنا واعفوا لنا وكن لنا حيثُ كنا
ياربِّ ياربِّ إني … أسألُكَ العفوَ عني
ولم يخِب فيكَ ظني … يا مالك المُلك يا والْ
أشكو إليكَ وأبكي … من شؤم ظُلمي وإفكي
وسوءِ فِعلي وتَركي … وشهوةِ القيل والقالْ
يا عالم السر منّا لا تهتك الستر عنا .. وعافنا واعفوا لنا وكن لنا حيثُ كنا
يا وَيْحَ نفسي الغويّه … عن السبيل السويه
أضحَت تُروِّج عليَّه … وقصدُها الجاه والمالْ
ياربِّ قد غَلَبتني … وبالأماني سَبَتني
وفي الحظوظ كَبَتني … وقيّدتني بالاكبالْ
يا عالم السر منّا لا تهتك الستر عنا .. وعافنا واعفوا لنا وكن لنا حيثُ كنا
قد استعنتُكَ ربي … على مُداواةِ قلبي
وحلِّ عُقدة كربي … فانظر إلى الغمّ ينجالْ
ياربِّ ياخير كافي … أَحلل علينا العوافي
فليس شَي ثَمَّ خافي … عليكَ تفصيل واجمالْ
يا عالم السر منّا لا تهتك الستر عنا .. وعافنا واعفوا لنا وكن لنا حيثُ كنا
وصلِّ في كلِّ حاله … على مُزيلِ الضلاله
من كلَّمتهُ الغزاله … محمد الهاديِ الدالْ
والحمد لله شُكرا … على نِعم منهُ تترى
نحمدهُ سِرّاً وجهرا … وبالغدايا والآصالْ
يا عالم السر منّا لا تهتك الستر عنا .. وعافنا واعفوا لنا وكن لنا حيثُ كنا
فامنُنْ عَلَينا بالاقبال … وكُن لنا واصلحِ البالْ
أتى وقد بتَّ الاسباب … مُستدرِكاً بعد ما مالْ
فامحُ بعفوِكَ ذنبي … واصلح قُصودي والاعمالْ
صدقاً وأقصى مُرادي … رضاؤكَ الدائم الحالْ
ولم يخِب فيكَ ظني … يا مالك المُلك يا والْ
وسوءِ فِعلي وتَركي … وشهوةِ القيل والقالْ
أضحَت تُروِّج عليَّه … وقصدُها الجاه والمالْ
وفي الحظوظ كَبَتني … وقيّدتني بالاكبالْ
وحلِّ عُقدة كربي … فانظر إلى الغمّ ينجالْ
فليس شَي ثَمَّ خافي … عليكَ تفصيل واجمالْ
من كلَّمتهُ الغزاله … محمد الهاديِ الدالْ
نحمدهُ سِرّاً وجهرا … وبالغدايا والآصالْ